32 وكان عَند الجْماعة اللي آمَنت قَلب واحَد ونَفس واحدة، وحَتّى واحَد ما كان يْقول على رَزقو باللي مْتاعو وكانو مَتشاركين في كُل شي،
نْسَّجعكُم يا الخاوة بآسَم رَبّنا يَسوع المَسيح باش تْكون هَدرَتكُم واحدة وما تَنقَسموش. كونو مَتوَحّدين، بعْقَل واحد وتَخمام واحَد،
كونو كامَل مَتفاهمين، حاسّين ببَعضكُم بَعض، مَتخاويين، رُحَما، مَتواضعين،
الحَصون، يا الخاوة، كونو فَرحانين، أَخَّدمو لكْمالكُم. أتسَجّعو، يْكون عَندكُم تَخمام واحَد، عيشو في هْنا، وإلَه المْحَبّة والهْنا يْكون معاكُم.
كي جا يوم الخَمسين، كانو كامَل كيف كيف في مَدرَب واحَد،
سيرو بَرك قُدّام الناس بصِفة تْليق بإنجيل المَسيح، باش وَلاّ جيت وشَفتكُم وَلاّ بْقيت غايَب، نَسمَع عليكُم باللي راكُم تابتين بروح واحدة ونَفس واحدة، تْجاهدو كيف كيف على جال الإيمان اللي فالإنجيل،
وكانو كامَل تابتين بقَلب واحَد فالصْلاة ومْعاهُم نْسا ومَريَم يَمّاة يَسوع وخاوتو.
أنا ما نْزيدش نْكون فالدَنيا بَصَّح هومَ فالدَنيا، وأنا راني جاي لعَندك. يا بابا القُدّوس، أحفَضهُم في آسمَك اللي عْطيتهولي، باش يْكونو واحَد كيما حْنا واحَد،
اللي يَهدَر، يْكون كْلامو كي كْلام الله، اللي يَخدَم، كي اللي يَخدَم بالقُوّة اللي نالها من الله، باش في كُل شي، يَتسَبَّح الله بيَسوع المَسيح، اللي ليه المَجد والسَلطان للدْوام.
هَكدا، حْنا بَزّاف بَصَّح دات واحدة فالمَسيح، نْسالو كُل واحَد في بَعضنا بَعض.
صْراو مُعجِزات وعْجايَب بَزّاف في وَسط الشَعب على يَد الرُسُل، وكانو كامَل كيف كيف عَند سِطوان سُلَيمان،