22 والراجَل اللي صارَت فيه المُعجِزة وبْرا، كان عَندو كْتَر من رَبعين سْنة.
لْقا تَمّة راجَل واسمو إينياس، راقَد فالفْراش من تَمن سْنين وهُوَ مَشلول.
وكان تَمّة واحَد الإنسان مْريض من تْمَنِية وتْلاتين سْنة.
وكانو ناس رافدين واحَد الراجَل كَعوان من اللي نْزاد، كانو يْجيبوه كُل يوم ويْحَطّوه قُدّام باب المَعبَد اللي يْسَمّيوها "الباب الشابّة" باش يَطلَب الصَدَقة من الناس اللي يَدُّخلو للمَعبَد،
كان يَسوع جايَز وشاف واحَد عْمى من اللي نْزاد.
وكانَت تَمّة واحَد المْرا عندها روح معَيَّبها من تْمَنطاشَن سْنة. كانَت عَندها حَدبة وما تَقدَرش كامَل تَوقَف مْسَلّسة.
وكانَت واحَد المْرا يْسيل منها الدَم من طْناشَن سْنة، جاتو من اللور ومَسَّت الجْلال مْتاع لْباسو،
وبَعد ما زادو حَلفو فيهُم، طَلقوهُم خاطَر ما لْقاوش سَبّة باش يْعاقبوهُم على جال الشَعب، خاطَر كانو كامَل يْعَضّمو فالله على اللي صْرا.
كي خَرجو بُطرُس ويوحَنّا، راحو عَند صْحابهُم وحْكاوَلهُم كامَل واش قالولهُم رِيّاس رْجال الدين والشْيوخ.