11 بَعد تَلت شْهور، طْلَعنا في واحَد البابور سْكَندراني، كان جَوَّز الشْتا فالجْزيرة، وكان مَرسوم عليه الرَسم تع َ"الزوج تْوام"،
وكي لْقا تَمّة قايَد المْية بابور سْكَندراني رايَح للطاليان، رَكَّبنا فيه.
هِمّالا، على الشي اللي يْخَص ماكلة الدْبايَح اللي للأصنام، رانا عارفين باللي الصْنام ما كاش منهُم فالدَنيا، وما كايَن حَتّى إلَه من غير واحَد.
ناضو شي ناس من المَجمَع اللي يْقولولو مَجمَع الحْرار والقيروانِيّين والسْكَندرِيّين واللي من كيليكِيّا وآسيّا وبْداو يَتناقشو مع سْتِفانوس،
وكي قَطعو الجَزيرة لبافوس، لْقاو واحَد الراجَل سَحّار، ونَبي كَدّاب يْهودي واسمو باريَشوع.
كَرمونا هَدوك الناس بهْديّات بَزّاف وكي كُنّا رايحين، عْطاوَلنا كامَل واش نَسَّحقو.
وكي وْصَلنا لسَراكوسا، جَوَّزنا فيها تَلت أيّام،