5 وبَعد ما جَزنا على البْحَر اللي قُدّام كيليكِيّة وبَمفيلِيّة، وْصَلنا لميرا في ليكِيّة،
ناضو شي ناس من المَجمَع اللي يْقولولو مَجمَع الحْرار والقيروانِيّين والسْكَندرِيّين واللي من كيليكِيّا وآسيّا وبْداو يَتناقشو مع سْتِفانوس،
قَلَّع بولَس واللي معاه من بافوس وراحو لبَرجة في بَمفيلية، وتَمّة فارَقهُم يوحَنّا ورْجَع لأورشَليم.
أومبَعد، رُحت لَجْوايَه سورِيّة وكيليكِيّة،
"أنا يْهودي، زَدت في طَرسوس، في كيليكيّة، وكْبَرت في هاد المْدينة، وتْرَبّيت عَند غَمالائيل اللي عَلَّمني مْليح شَريعة والدينا، وكُنت نْغير لله كيما راكُم أنتومَ كامَل اليوم،
قال بولَس: "أنا راجَل يْهودي، طَرسوسي من مْدينة ماشي مَهيونة في كليكيّة. أَسمَحلي مَن فَضلَك نَهدَر مع الشَعب."
وجاز على سورية وكيليكِيّة يْقَوّي الكْنايَس.
بَصَّح بولَس شاف خير لو كان ما يَدّيوش معاهُم هَداك اللي خَلاّهُم في بَمفيلية وما راحش معاهُم للخَدمة.
وعْطاوَلهُم هاد البْرِيّة: "من الرُسُل والشْيوخ والخاوة، للخاوة المومنين من غير اليْهود في أنطاكية وسورية وكيليكِيّة، سَلام،
وفَريجيّة وبَمفيلِيّة ومَصَر وجْوايَه ليبيا اللي جاية كيما القيروان واللي يَسُّكنو في وَسط الرومانِيّين،