26 ومن جيهة أخرى، كان فيلِكس مَتمَنّي لو كان بولَس يَعطيلو الدْراهَم باش يطلقو، وعلى هَدا كان مَنّا اللَهنا يَبعَت يْجيبو ويَهدَر معاه.
وعلى جال الطْمَع، يْتاجرو بيكُم بالكْلام المَدغول. هَدوك حْسابهُم واجَد من زْمان وما يَبطاش وهْلاكهُم راهو يَوجَد،
وَلاّ ما راكُمش عارفين باللي الضالمين ما يَوَّرتوش مَلَكوت الله؟ ما تَنغَرّوش: لا الفاسقين، لا اللي يَشَّركو بالله، لا الزانيين، لا الرْجال اللي يْشَبّهو روحهُم بالنْسا، لا الرْجال اللي يْعاشرو الرْجال،
بَعد سْنين بَزّاف، جيت نْمَد صَدقة وتَقدِمات للشَعب مْتاعي،
وهام وين ضَهرولهُم موسى وإيليّا يَهَّدرو مع يَسوع.