6 أومبَعد، تْوادَعنا وطْلَعنا فالبابور وهومَ وَلاّو لدْيورهُم.
أومبَعد قال للتابَع: "هاي يَمّاك"، ومن هَديك الساعة، أدّاها التابَع لدارو.
روحي ما رْتاحَتش خاطَر ما لْقيتش خويَ تيطَس. هِمّالا بَقّيتهُم على خير ورُحت لمَقدونية.
تْجي الساعة وهاي جات وين تَتزَربعو كُل واحَد في دارو وتْخَلّيوني وَحدي، بَصَّح ما رانيش وَحدي خاطَر الآب راهو معايَ،
وكُل واحَد راح لدارو.
جا لمَلكو، وناسو ما قَبلوهش.
ناض وراح لعَند باباه. وكي كان مازالو بْعيد، شافو باباه وحَن عليه وراح يَجري، عَنّقو وباسو.