2 وكي لْقينا تَمّة بابور رايَح لفينيقِيّة، رْكَبنا فيه ورُحنا.
وكي لْقا تَمّة قايَد المْية بابور سْكَندراني رايَح للطاليان، رَكَّبنا فيه.
بَعد ما بَعتَتهُم الكَنيسة، قَطعو على فينيقيّة والسامرة وهومَ يْخَبّرو باللي اللي ماشي يْهود آمنو. هاد الشي فَرَّح الخاوة كامَل فَرحة كْبيرة،
اللي تْزَربعو على جال المَحنة اللي صْرات بسْباب سْتِفانوس، راحو حَتّى لفينيقِيّة وقُبرُص وأنطاكية وما كانو يهَّدرو بالكَلمة لحَتّى واحَد من غير اليْهود.
بانَتَلنا قُبرُص، وخَلّيناها على اليسرى وكَمَّلنا طْريقنا لسورِيّة وحَبَّسنا صور خاطَر تَمّة اللي البابور يْفَرَّغ السَلعة مْتاعو.