19 وبَعد ما سَلَّم عليهُم، بْدا يْخَبَّر فيهُم حاجة بحاجة على كل واش دار الله بين اللي ماشي يْهود على يَدّو.
كي وَصلو، لَمّو الكَنيسة وحْكاو كامَل واش دار الله معاهُم وباللي حَل باب الإيمان للي ماشي يْهود،
خاطَر كان واحَد منّا ونال النْصيب في هاد الخَدمة مْتاعنا،
بنَعمة الله نْكون واش نْكون، ونَعَّمتو ما كانَتش بلا فايدة، بالعَكس، خْدَمت كْتَر منهُم كامَل، ماشي أنا على كُلِّ حال، نَعمة الله اللي معايَ.
بَصَّح أنا ما راني دايَر حْساب لحَتّى حاجة، ونَفسي ماراهيش غالية عَندي. هات بَرك نْكَمَّل الجري مْتاعي والخَدمة اللي كَلَّفني بيها الرَب يَسوع وهِيَ الشْهادة لإنجيل نَعمة الله.
وعلى هَدا تاني، نَتعَب ونْجاهَد بالقُدرة مْتاعو اللي تَخدَم فِيَّ بقُوّة.
مارات الرَسول نْدارو قُدّامكُم بشْحال من الصْبَر: مارات وعْجايَب ومُعجِزات.
على حْساب اللي نَخَّدمو مع الله، نَطَّلبو منكُم ما تْخَلّيوش النَعمة اللي نَلتوها من الله بلا فايدة،
سَكتَت الجْماعة كامَل وكانو يَسَّمعو لبَرنابا وبولَس يَحكيو على كامَل المُعجِزات والعْجايَب اللي دارهُم الله عَند اللي ماشي يْهود على يَدّهُم.
وكي وَصلو لأورشَليم، لاقاتهُم الكَنيسة والرُسُل والشْيوخ وخَبّروهُم بولَس وبَرنابا بكامَل واش دار الله مْعاهُم.
ويْحَبو يْسَلّمو عليهُم فالأَسواق، ويْعَيّطولهُم الناس: "شيخ، شيخ"،