أَعْمَالُ ٱلرُّسُلِ 19:26 - العهد الجديد باللهجة الجزائرية

²⁶ وراكُم تْشوفو وتَسَّمعو باللي ماشي بَرك في أفسُس بَصَّح في قْريب كامَل آسيا، هَدا بولَس جْبَد ودَوَّر غاشي كْبير وهُوَ يْقول باللي الآلِهة اللي مَخدومين بيَدّين العْباد ماشي آلِهة مْتاع الصَح،

أَعْمَالُ ٱلرُّسُلِ 19:26 Referans Kwoze

لرسالة الأولى إلى أهل كورنثوس 8:4

هِمّالا، على الشي اللي يْخَص ماكلة الدْبايَح اللي للأصنام، رانا عارفين باللي الصْنام ما كاش منهُم فالدَنيا، وما كايَن حَتّى إلَه من غير واحَد.

أَعْمَالُ ٱلرُّسُلِ 17:29

هِمّالا، كي رانا دَرّيّة الله، ما لازَمناش نَحَّسبو الأُلوهية تْشَبَّه لدْهَب وَلاّ لفَضّة وَلاّ لحْجَر، هاد الحاجات المَنقوشين بفَن وخَدمة بْنادَم،

رُؤْيَا يُوحَنَّا ٱللَّاهُوتِيِّ 9:20

وبْني آدَم الباقيين، اللي ما نْقَتلوش من هاد الضَربات، ما تابوش من فْعال يَدّيهُم، وما حَبّسوش من عْبادة الشْياطَن والصْنام مْتاع الدْهَب والفَضّة والنْحاس والحْجَر والحْطَب اللي ما يَقَّدرو لا يْشوفو، لا يَسَّمعو، لا يَمشيو،

أَعْمَالُ ٱلرُّسُلِ 19:10

دام هاد الشي مُدّة عامين حَتّى وَصلَت كَلمة الرَب لكامَل اللي كانو يَسَّكنو في آسيا، يْهود ويونانِيّين.

أَعْمَالُ ٱلرُّسُلِ 14:15

ويْقولو: "يا رْجال، عْلاش راكُم تْديرو هاد الشي؟ حْنا تاني عْباد كيما أنتومَ، رانا نْبَشّرو فيكُم باش تْخَلّيو هاد الحْوايَج الباطلين وتَستَرجعو لله الحَيّ اللي خْلَق السْما والأَرض والبْحَر وكُل ما فيهُم،

تسالونيكي الأولى 1:9

خاطَر هومَ يَحكيو علينا كيفاش قْبَلتونا وكيفاش رْجَعتو لله وبَعَّدتو على الصْنام باش تْكونو خُدّام الله الحَيّ والحَقّاني،

رِسَالَةُ بُولُسَ ٱلرَّسُولِ إِلَى أَهْلِ غَلَاطِيَّةَ 4:8

بَصَّح، زْمان، قْبَل ما تَعَّرفو الله، كُنتو مَنطاعين لآلِهة ماشي مْتاع الصَح،

لرسالة الأولى إلى أهل كورنثوس 12:2

راكُم عارفين باللي كي كُنتو كُفّار، كُنتو تَنجَبدو مَعمِيّين للأصنام العْڤاڤَن،

أَعْمَالُ ٱلرُّسُلِ 18:19

كي وَصلو لأَفسُس، خَلاّهُم بولَس فيها ودْخَل للمَجمَع وبْدا يَهدَر مع اليْهود.

أَعْمَالُ ٱلرُّسُلِ 19:1

وكي كان أَبُلّوس في كورَنتوس، هْبَط بولَس لأفسُس بَعدما جاز على المْضارَب العاليين ولْقا واحَد التابعين،

أَعْمَالُ ٱلرُّسُلِ 19:25

لَم الخَدّامين مْتاعو واللي كانَت صَنعَتهُم كيما هُوَ وقال: "يا رْجال، راكُم عارفين باللي هاد الصَنعة هِيَ اللي رَفّهَتنا،