2 وكانو يَشَّهدولو الخاوة اللي في لِسترة وإيقونية بالخير.
ومن صُغرَك تَعرَف الكْتوب المْقَدّسين اللي يَقَّدرو يْرَدّوك حْكيم للسْلاك بالإيمان اللي فالمَسيح يَسوع.
مَعروفة بعْمال مْلاح، رَبّات دْراري، ضَيّفَت، غَسلَت رَجلين القَدّيسين، عاونَت اللي فالشَدّة، وكُل خَدمة خير دارَتها،
خاطَر بالإيمان اللي نالو القْدَم شْهادة الله.
والحُڤرة والوْجاع اللي صْراولي في أَنطاكية وإيقونِيّة ولِسترة وشْحال من حُڤرة جَوَّزت وكامَل سَلَّكني مَنهُم الرَب.
ولازَم اللي من بَرّا يَشَّهدولو بالخير يْعود يْطيح فالمْعايرة وفَخّة إبليس.
كي خَرجو من الحَبس، راحو عَند ليدِيّة، وبَعد ما شافو الخاوة وسَجّعوهُم، راحو.
وبَعد ما بَشّرو في هَديك المْدينة، ورَدّو ناس بَزّاف تابعين، وَلاّو للِسترة وإيقونِيّة وأَنطاكِية،
بولَس وبَرنابا نَفضو عليهُم غْبار رَجليهُم وراحو لإيقونِيّة،
يا الخاوة، شوفو بيناتكُم سَبع رْجال يَشَّهدولهُم الناس، يْكونو مْعَمّرين بالروح القُدّوس والعْقَل ونْكَلّفوهُم بهاد الخَدمة،
العْمال الصالحين تاني باينين واللي ماشي هَكداك ما يَقَّدروش يَتخَبّاو.
وفي هَدوك اليامات، ناض بُطرُس في وَسط الخاوة وكان في هَداك المْكان غاشي مَتلايَم، واحَد المْية وعَشرين نَفس، وقال:
وفي إيقونية، دَخلو بولَس وبَرنابا لمَجمَع اليْهود وهَدرو حَتّى آمَن غاشي كْبير من اليْهود واليونانِيّين،
وسَمعو بولَس وبَرنابا، هَربو لمْدايَن ليكأونية لِسترة ودَربة وجْوايَههُم،
بَصَّح تيموتاوَس، تَعَّرفو واش يَسوا، خْدَم معايَ للإنجيل كي الوْلَد مع باباه،