10 كي شاف بولَس هاد الرُؤيا، تَم تَم حَوّسنا نْروحو لمَقدونية، خاطَر فْهَمنا باللي الله عَيَّطلنا باش نْبَشّرو المَقدونِيّين.
وكانو يْبَشّرو تَمّة.
وكي نَحكَم باش نْشَدّو البْحَر للطاليان، سَلّمو بولَس ومْحابسِيّة واحَدُخرين لواحَد قايَد المْية من كَتيبة أوغَسطَس واسمو يوليوس.
في نَص النْهار، يا سَلطان، شَفت فالطْريق ضو من السْما قْوي على الشوع مْتاع الشَمس، بْرَق سايَر دايَر علينا أنا واللي راحو مْعايَ.
على هَدا، كي بَعَتتولي جيت بْلا ما نْقول لالا، وراني حابكُم تْقولولي عْلاش بَعّتتو تْجيبوني".
كان في دِمَشق تابَع واسمو حَنانِيّا، قاللو الرَب في واحَد الرُؤيا: "حَنانِيّا"، قال حَنانِيّا: "هاني يا رَب"،
فالليل، شاف بولَس رُؤيا: وْقَفلو راجَل مَقدوني يَطلَب منّو ويْقول: "جوز لمَقدونية، سَلَّكنا."