30 بَصَّح الله حْياه من الموت،
هُوَ اللي الله حْياه، وسَلّكو من وْجاع الموت خاطَر كان مُحال باش يَتَّحكَم برْباطها،
خاطَر حَدَّد يوم وين عَوَّل يْحاكَم الدَنيا بالحَق، بالراجَل اللي خَيّرو، واللي عْطا عليه البَرهان للجْميع كي حْياه من الموت".
ما راهوش هْنا، قام من الموت كيما قال. أَرواحو تْشوفو المْكان اللي كان مْكَسَّل فيه،
إلَه السْلام اللي رَجَّع راعي الخَرفان الكْبير من الموت، بدَم العَهد الدايَم، رَبّنا يَسوع،
وحْياه الله فاليوم التالَت وسْمَح باش يَضهَر،
يْكون في مَعلومكُم أنتومَ كامَل وكامَل شَعب إسرائيل، باللي بآسَم يَسوع المَسيح الناصري اللي صْلَبتوه أنتومَ واللي حْياه الله من الموت، بيه وْقَف هاد الراجَل صْحيح.
ليكُم أنتومَ مع الأوَّل. الله حْيا وْليدو يَسوع وبَعتو باش يْبارَككُم كي يْرَد كُل واحَد من شَرو.
وقْتَلتو رايَس الحْياة اللي حْياه الله مالموت وحْنا شاهدين.
إلَه إبراهيم وإسحاق ويَعقوب، إلَه جْدودنا عَضَّم خْديمو يَسوع اللي سَلَّمتوه ونْكَرتوه قُدَّام بيلاطَس اللي كان حاب يَطَّلقو،
يَسوع هَدا، حْياه الله ورانا كامَل شاهدين على هاد الشي،
على هَدا اللي الآب يْحَبّني، خاطَر أنا نْمَد حْياتي باش نْعاوَد نَدّيها،
واجَب يَسوع وقالَلهُم: "هَدّو هاد المَعبَد وفي تَلت أيّام نْعاوَد نْوَقّفو"
واللي حَقَّقهولنا الله كامَل، حْنا وْلادهُم، كي حْيا يَسوع كيما راهو مَكتوب تاني فالمَزمور التاني: "أنتَ وْليدي، أنا اليوم وْلَدتَك".
حْياه من الموت باش ما يْوَلّيش للفْساد، وهَدا هوَ الشي اللي خَبَّر بيه كي قال: "نَعطيلكُم الحاجات المْقَدّسين والحَقّانِيّين مْتاع داوَد"،
بَصَّح اللي حْياه الله ما وَصلوش الفْساد.