29 عَوّلو التابعين باش يَبَّعتو، كُل واحَد على حْساب مَقدورو، مْعاونة للخاوة اللي يَسُّكنو فاليَهوديّة،
وَصّاونا بَرك باش نَتفَكّرو الڤْلالين، وهاد الشي كان على قَلبي باش نْديرو.
ما تْديرش اللي ما يْليقش، ما تْحَوَّسش على صْلاحها، ما تَزعَفش، ما تَحڤُدش،
عام كامَل وهومَ يَتلَمّو فالكَنيسة ودَرّسو غاشي كْبير، وفي أنطاكية اللي المَرّة الأُولى تْسَمّاو التابعين مَسيحِيّين.
سَمعو الرُسُل والخاوة اللي كانو فاليَهوديّة باللي اللي ماشي يْهود تاني قَبلو كَلمة الله،
وحَتّى واحَد فيهُم ما كان مَحتاج خاطَر كامَل اللي كانو عَندهُم تْراب وَلاّ دْيور، كانو يْبيعوهُم ويْجيبو سومَتهُم،
يَسوع والتابعين مْتاعو تاني كانو مَعروضين للعُرس،
وفي هَدوك اليامات، ناض بُطرُس في وَسط الخاوة وكان في هَداك المْكان غاشي مَتلايَم، واحَد المْية وعَشرين نَفس، وقال:
في هَدوك اليامات، كانو التابعين يْزيدو، وشَتكاو اليونانِيّين من العِبرانيّين خاطَر كانو يَنساو الهَجّالات مْتاعهُم كي يْفَرّقو الصَدقة مْتاع كُل يوم.
وبَعد ما كْلا تْقَوّا. بْقا شاوَل يامات مع التابعين مْتاع دِمَشق،
وفي واحَد الليلة، أدّاوَه التابعين وهَبّطوه على الصور وهومَ مْدَلّيينو في قُفّة.
والتابعين كانو يَتعَمّرو بالفَرحة وبالروح القُدّوس.
بَصَّح كي دارو بيه التابعين، ناض ودْخَل للمْدينة. وغَدوة من داك راح مع بَرنابا لدَربة.
يْقَوّيو نْفوس التابعين ويْسَجّعو فيهُم باش يَتَّبتو فالإيمان وباللي لازَم نْجوزو في شْدايَد بَزّاف باش نَدُّخلو لمَلَكوت الله.
بَعد سْنين بَزّاف، جيت نْمَد صَدقة وتَقدِمات للشَعب مْتاعي،
كيف كيف اللي أدّا زوج، رْبَح زوج واحَدُخرين.