1 سَمعو الرُسُل والخاوة اللي كانو فاليَهوديّة باللي اللي ماشي يْهود تاني قَبلو كَلمة الله،
بَعد ما بَعتَتهُم الكَنيسة، قَطعو على فينيقيّة والسامرة وهومَ يْخَبّرو باللي اللي ماشي يْهود آمنو. هاد الشي فَرَّح الخاوة كامَل فَرحة كْبيرة،
كي وَصلو، لَمّو الكَنيسة وحْكاو كامَل واش دار الله معاهُم وباللي حَل باب الإيمان للي ماشي يْهود،
نور يَهدي الأُمّات وشان لشَعبَك إسرائيل".
وكي دَخلو للقْبَر، شافو راجَل قاعَد على اليْمنى ولابَس لَبسة بيضة ونْخَلعو.
نْقولَلكُم: بَزّاف يْجيو من المَشرَق والمَغرَب ويَقَّعدو على الميدة مع إِبراهيم وإِسحاق ويَعقوب في مَلَكوت السْما،
بَعد ما زاد يَسوع في بيت لَحم اليَهودِيّة في يامات هيرودَس السَلطان، هام مَجوس من المَشرَق وَصلو لأورشَليم،
وفي هَدوك اليامات، ناض بُطرُس في وَسط الخاوة وكان في هَداك المْكان غاشي مَتلايَم، واحَد المْية وعَشرين نَفس، وقال:
عَوّلو التابعين باش يَبَّعتو، كُل واحَد على حْساب مَقدورو، مْعاونة للخاوة اللي يَسُّكنو فاليَهوديّة،
من روما، كي سَمعو بينا الخاوة جاو حَتّى لساحة أبيّوس والتَلت تْبَرنات باش يْلاقيونا وكي شافهُم بولَس شْكَر الله وتْسَجَّع.