14 وكانو كامَل تابتين بقَلب واحَد فالصْلاة ومْعاهُم نْسا ومَريَم يَمّاة يَسوع وخاوتو.
أتَّبتو فالروح في كُل وَقت بكُل صْلاة وتَحلال. أتَّبتو في هاد الشي وصَلّيو لكامَل القَدّيسين،
وحْنا، نْداومو فالصْلاة وخَدمة الكَلمة."
داومو على الصْلاة وأسّهرولها بالشُكر،
كانو مْداومين على التَعليم مْتاع الرُسُل والشَرِكة وقَسمة الخُبز والصْلاة.
فَرحانين فالرْجا، صابرين فالشَدّة، مْداومين فالصْلاة،
عْطالهُم يَسوع مْتَل يْبَيَّن باللي الواحَد لازَم يْداوَم فالصْلاة وما يْمَلش.
وكامَل واش تَطَّلبو فالصْلاة بالإيمان، تْنالوه".
كي جا يوم الخَمسين، كانو كامَل كيف كيف في مَدرَب واحَد،
ولاّ كُنتو أنتومَ اللي دونِيّين تَعَّرفو تْمَدّو حاجات مْلاح لوْلادكُم، كيفاش الآب اللي فالسْما ما يَعطيش الروح القُدّوس للي يَطَّلبوه مَنّو".
وكانو كُل يوم مْداومين براي واحَد فالمَعبَد، يَقَّسمو الخُبز فالدْيور وياكلو بالفَرحة والنيّة،
وكانو دايمًا فالمَعبَد يْسَبّحو فالله.
وكي كان يَسوع مازالو يَهدَر مع الغاشي، هاو وين يَمّاه وخاوتو وَقفو بَرّا يْحَوّسو يَهَّدرو مْعاه.
النْسا كانو: مَريَم المَجدَليّة ويوَنّا ومَريَم يَمّاة يَعقوب وواحَدُخرين معاهُم وهومَ اللي خَبّرو الرُسُل.
النْسا اللي كانو جاو من الجْليل مع يَسوع، تَبّعو يوسَف وشافو القْبَر وكيفاش نْحَطَّت فيه دات يَسوع.
كامَل مْعارَف يَسوع والنْسا اللي تَبّعوه من الجْليل وَقفو يْشوفو من البْعيد.
كي جاز السَبت، مَريَم المَجدَلِيّة ومَريَم يَمّاة يَعقوب وسالومة شْراو زْيوت مْعَطّرين باش يْروحو يَدَّهنو دات يَسوع،
وكانو تاني نْسا يْشوفو من البْعيد، ومنهُم مَريَم المَجدَلِيّة ومَريَم يَمّاة يَعقوب الصْغير ويوسي وسالومة،
وكانو تَمّة بَزّاف النْسا اللي تَبّعو يَسوع من الجْليل وهومَ يَخَّدموه، يْشوفو من البْعيد،
وناضو في هَديك الساعة ورَجعو لأورشَليم ولْقاو الحْداش واللي معاهُم مَتلايمين،
خَبّروه: "يَمّاك وخاوتَك راهُم بَرّا حابّين يْشوفوك"،
اللي يَهدَر لُغات يَدعي باش يْوَلّي يْتَرجَم،