15 ما تَحَّسبوهش عْدو، بَصَّح نَبّهوه كي الخو المومَن.
أَجبَد روحَك من الإنسان اللي خارَج الدين بَعد ما تَنهيه المَرّة الأولى والتانية،
نَطَّلبو منكُم يا الخاوة، حَدّرو اللي عايشين فالهَملة، سَجّعو اللي خايفين، أحَّملو الضْعيف، وَسعو خاطَركُم مع كامَل الناس،
سَلّمو هاد الراجَل للشيطان لهْلاك الدات باش تَسلَك الروح في يوم الرَب.
ما رانيش نَكتَب هاد الشي باش نْحَشَّمكُم، حَبّيت نْوَلَّهكُم كي وْلادي العْزاز،
يا الخاوة، لو كان يَتَّحكَم واحَد وهُوَ يْدير في غَلطة، أنتومَ الروحِيّين رَدّوه للطْريق بالمْلاحة. رَد بالَك خاطَر أنتَ بالدات تَقدَر تَتَّغوا.
وَلاّ غْلَط فيك خوك، روح ولومو بينَك وبينو هُوَ بَرك، وَلاّ سْمَعلَك راك رْبَحت خوك،
على هَدا، نَكتَب هاد الحاجات وأنا غايَب، باش وأنا حاضَر، ما نَتعامَلش بالقْساوة على حْساب الحُكمة اللي عْطاهالي الله للبَنيان ماشي للهَدّان.
وحَتّى لو كان نْكون نَفَخَر كْتَر من اللازَم بالحُكمة اللي عْطاهالنا الله لبَنيانكُم وماشي لهْلاككُم، ما رانيش حَشمان بهاد الشي.
نْوَصّيوكُم يا الخاوة، بآسَم رَبّنا يَسوع المَسيح، تَجَّبدو روحكُم من كُل أخ هامَل وما يَمشيش على حْساب العادة اللي أدّيتوها من عَندنا،
وأنتومَ يا الخاوة، ما تْمَلّوش من خَدمة الخير.