1 في آمَر الصَدَقة للقَدّيسين، ماشي لازَم نَكتَبَّلكُم،
هَكدا، قَد ما مازال عَندنا الوَقت، لازَم نَخَّدمو الخير للناس كامَل، بالخْصوص الخاوة فالإيمان.
ما تَسَّحقوش يا الخاوة باش يَتَّكتَبَّلكُم على آمَر الوَقت والزْمان،
وَصّاونا بَرك باش نَتفَكّرو الڤْلالين، وهاد الشي كان على قَلبي باش نْديرو.
وأنتومَ، المَسحة اللي نَلتوها مَنّو، باقية فيكُم، وما تَسَّحقوش كاش واحَد يْعَلَّمكُم. كيما تْعَلَّمكُم المَسحة مْتاعو في كُل شي، وهِيَ صَح ماشي كْدَب، على حْساب ما تْعَلَّمكُم، أتَّبتو فالله.
من شوفة الإنجيل، هومَ عَديان على جالكُم، ومن شوفة التَخيار هومَ حْباب على جال جْدودهُم،
وعلى قِيامة الموتى، ما قْريتوش كْلام الله ليكُم اللي يْقول:
بَعد سْنين بَزّاف، جيت نْمَد صَدقة وتَقدِمات للشَعب مْتاعي،
مْعاونين للقَدّيسين، مسترحبين بالبرانيين.
باش نَسلَك من اللي ماشي مومنين فاليَهودِيّة وباش الأمانة اللي نَدّيها لأورشليم تْكون مَقبولة عَند القَدّيسين،