12 هَكدا، الموت تَخدَم فينا، والحْياة فيكُم.
نَفَّرحو كُل مَرّة نْكونو ضْعاف بَصَّح أنتومَ قْوايا، الشي اللي نَطَّلبوه هُوَ كْمالكُم،
في هاد الشي اللي عْرَفنا المْحَبّة، خاطَر المَسيح مَد حْياتو في خاطَرنا، ولازَم علينا نْمَدّو حْياتنا في خاطَر خاوَتنا.
حْنا جُهالا على جال المَسيح، وأنتومَ حُكَما فالمَسيح، حْنا ضْعاف وأنتومَ قْوايا، أنتومَ مْكَرّمين وحْنا مَنهانين،
بَصَّح أنا ما راني دايَر حْساب لحَتّى حاجة، ونَفسي ماراهيش غالية عَندي. هات بَرك نْكَمَّل الجري مْتاعي والخَدمة اللي كَلَّفني بيها الرَب يَسوع وهِيَ الشْهادة لإنجيل نَعمة الله.
إيمانكُم دْبيحة وخَدمة لله، حَتّى لو كان يْسيل دَمّي فوق هاد الدْبيحة، راني نَفرَح بهاد الشي ونَفرَح معاكُم كامَل.
وأنا بالفَرح نَصرَف عليكُم، ونَصرَف روحي على جال نْفوسكُم. وَلاّ أنا نْحَبكُم بالزْيادة، نَنحَب قَل؟
خاطَر على جال خَدمة المَسيح اللي قْريب مات وسَبَّل حْياتو باش، في غْيابكُم، يَخدَمني في مْكانكُم.
خاطَر، حْنا اللي رانا حَيّين، رانا دايمًا مْسَلّمين للموت على جال يَسوع، باش حْياة المَسيح تاني تْبان في داتنا الفانية،
وكي عَندنا روح إيمان واحدة، على حْساب ماهو مَكتوب: "آمَنت وعلى هَدا هْدَرت"، حْنا تاني نامنو وعلى هَدا نَهَّدرو،