9 وَلاّ خَدمة الحُكم بالموت كان عَندها البْها، بْها خَدمة الصْلاح ما يْكونش كْتَر؟
اللي ما دارش الخْطِيّة، رَدّو ضْحِيّة خْطِيّة على جالنا، باش فيه نْوَلّيو صْلاح الله.
من سَمعان بُطرُس عَبد ورَسول يَسوع المَسيح للي نالو إيمان غالي بْحال إيماننا بصْلاح إلَهنا وسَلاّكنا يَسوع المَسيح،
ونْكون فيه ماشي بصْلاحي، الصْلاح مْتاع الشَريعة، نْكون فيه بالصْلاح اللي بالإيمان بالمَسيح، الصْلاح اللي يْجي من الله وقايَم على الإيمان،
خاطَر كامَل اللي يْشَدّو في فْعال الشَريعة راهُم تَحت النَعلة، خاطَر مَكتوب: "مَنعول كُل واحَد ما يَتبَتش في كامَل واش مَكتوب في كْتاب الشَريعة باش يْطَبّقو"،
البْها مْتاع الشَمس وَحدو، مْتاع القْمَر وَحدو ومْتاع النْجوم وَحدو، حَتّى النْجوم كُل واحدة وبْهاها.
بيه اللي راكُم فالمَسيح يَسوع، اللي وَلاّ حِكمة لينا من عَند الله، وصْلاح وقَداسة وفْدا.
ونال المارة مْتاع الخْتانة باش يَتبَت الصْلاح بالإيمان اللي نالو قْبَل ما يَتخَتَّن، باش يْكون باباة المومنين، اللي ماشي مْخَتّنين، باش يْنالو الصْلاح هومَ تاني.
بْها خَدمة الروح ما يْكونش كْتَر؟