10 هِمّالا، حَتّى اللي كان مْبَهّي ما وَلاّش هَكداك قُدّام هاد البْها الزايَد.
خاطَر نال من عَند الله الآب الكَرامة والمَجد، وجاه صوت كي هَدا من المَجد الجْليل: "هَدا هُوَ وْليدي الحْبيب اللي فْرَحت بيه"،
والليل ما يْوَلّيش كايَن وما يْوَلّيوش يَسَّحقو الضو مْتاع الشْمَع والضو مْتاع الشَمس، خاطَر الرَب الإلَه يْضَوّي عليهُم، ويَمَّلكو للدْوام.
في نَص النْهار، يا سَلطان، شَفت فالطْريق ضو من السْما قْوي على الشوع مْتاع الشَمس، بْرَق سايَر دايَر علينا أنا واللي راحو مْعايَ.
وَلاّ خَدمة الحُكم بالموت كان عَندها البْها، بْها خَدمة الصْلاح ما يْكونش كْتَر؟
خاطَر وَلاّ الزايَل نْطبَع بالبْها كيفاش هِمّالا يْكون الدايَم؟