19 يْلَمّو لروحهُم راس مال شْباب للمُستَقبل، ويَحَّكمو الحْياة الحَقّانِيّة.
حارَب الحَرب الزينة مْتاع الإيمان، أَحكَم الحْياة الدايمة، اللي نَدعيت ليها واللي سْتَعرَفتَلها عْتراف زين قُدّام شْهود بَزّاف.
بَصَّح اللْساس الصْحيح مْتاع الله يَبقا واقَف بهاد الطابَع: "الرَب يَعرف اللي ليه"، و "لازَم يْبَعَّد على الشَر كُل من يَدكُر آسَم الرَب".
لوَرت ما يَفسَد، ما يَتنَجَّس، ما يَخلاص، مَحفوض ليكُم فالسْماوات،
وأنايَ نْقولَلكُم: ديرو الصْحاب بالمال الدوني باش لو كان تَنخَصّو، يَقَّبلوكُم فالدْيور الدايمين.
نَجري للشي اللي حَبّيت نَلحق ليه، على جال جايزة دَعوة الله العالية فالمَسيح يَسوع.
ويْسَكَّن المَسيح بالإيمان في قْلوبكُم، وتْكونو مَتأسسين ومَتأصلين فالمْحَبّة،
كي سْمَع يَسوع قاللو: "تْخَصَّك حاجة واحدة، بيع كامَل واش عَندَك، وفَرّقو على الڤْلالين، ويْكون عَندَك كَنز فالسْماوات، وأرواح تَبَّعني."
بيعو واش عَندكُم وصَدقوه. ديرو لروحكُم مال ما يَقدامش وكَنز ما يَخلاصش فالسْماوات وين السَرّاق ما يَدَّنّاش والسوسة ما تاكُلش،
قاللو يَسوع: "إيلا حَبّيت تْكون كامَل، روح وبيع مْلاكَك وأَعطي للڤْلالين ويْكون عَندَك كَنز فالسْما، وأرواح تَبَّعني".
إيه، فالمَسيح يَسوع، ماشي الخْتانة وَلاّ غير الخْتانة اللي عَندهُم قيمة، الإيمان اللي يْبان بالمْحَبّة هُوَ اللي عَندو القيمة.
قال: "كان في واحَد المْدينة، قاضي ما يْخاف الله، ما يْدير القْدَر لبْنادَم،
قاللو إبراهيم: "يا وْليدي، أتفَكَّر باللي أنتَ أدّيت مْلاكَك في حْياتَك، ولِعازر أدّا الوْجاع في حْياتو، دُرك هُوَ راهو يَتهَنّا، وأنتَ راك تَتعَدَّب.
ماشي مَعنَتها راني وْصَلت وكَمَّلت، بَصَّح راني نَجري باش نَملَك كيما مْلَكني المَسيح يَسوع.
بولَس، رَسول المَسيح يَسوع بمُراد الله، على حْساب وَعد الحْياة فالمَسيح يَسوع،