13 نْوَصّيك قُدّام الله اللي يَعطي الحْياة لكُل حاجة، والمَسيح يَسوع اللي شْهَد قُدّام بيلاطَس البُنطي شْهادة شابّة،
وْقَف يَسوع قُدّام الحاكَم اللي سَقساه وقال: "أنتَ هُوَ سَلطان اليْهود؟" جاوبو يَسوع: "راك قُلتها."
نَطلَب مَنَّك قُدّام الله والمَسيح يَسوع والمَلايكة المُختارين، تْطَبَّق هاد الحاجات بْلا ما تْدير الوْجوه وبْلا ما تاخُد الصَف،
وأكتَب لمْلاك كَنيسة لاودِكِيّة: "هاو واش يْقول الآمين، الشاهَد الحْلالي والحَق، آصَل خَلق الله:
ومن يَسوع المَسيح، الشاهَد، الأمين، بْكَر اللي قامو من الموت ورايَس سْلاطَن الأرض، اللي يْحَبّنا وسَلَّكنا من دْنوبنا بدَمّو،
كيما الآب يْنَوَّض الموتى ويَحييهُم، الإبن تاني يَحيي اللي يْحَب.
ووَرّالي واد مْتاع ما الحْياة، صافي كي البَلاّر، خارَج من عَرش الله والخْروف.
وقاللي: "صْرا، أنا هُوَ الأَلِف والياء، البْدية والأَخَّر. أنا للعَطشان نْعطي من العَنصَر ما حَي باطَل.
حارَب الحَرب الزينة مْتاع الإيمان، أَحكَم الحْياة الدايمة، اللي نَدعيت ليها واللي سْتَعرَفتَلها عْتراف زين قُدّام شْهود بَزّاف.
إيه، كايَن إِلَه واحَد وواحَد اللي يْدير العَلاقة بين الله والناس، الإنسان المَسيح يَسوع،
ماشي يَدّين الناس اللي يَخَّدموه، كي اللي راهو يَسحَق كاش حاجة، خاطَر هُوَ يَعطي لكامَل الخَلق الحْياة والنَفس وكُل شي،
واجبو يَسوع: "ما كانَت تْكون عَندك حَتّى قُدرة علِيَّ لوكان ما نَعطاتلَكش من الفوق، على هَدا اللي سَلَّمني ليك عليه دْنوب كْتَر".
قاللو يَسوع: "أنا هُوَ الطْريق والحَق والحْياة، واحَد ما يْجي للآب غير بِيَّ،
خاطَر كيما الآب عَندو الحْياة فيه، هَكدا تاني عْطا للإبن باش تْكون عَندو الحْياة فيه،
وبَعدما رَبطوه، أَدّاوَه وسَلّموه لبيلاطَس الحاكَم.
وكي يَعَّرفو قيمة هاد الصَدَقة، يَحَّمدو الله على طاعَتكُم اللي تَستَعرفو بيها ببْشارة المَسيح وعلى كونكُم كْرام كي تَقَّسمو خيركُم معاهُم ومع الكُل،
كامَل أنتومَ وْلاد الله بالإيمان بالمَسيح يَسوع،
نَشكُر اللي قَوّاني، المَسيح يَسوع رَبّنا، خاطَر شافني نَستاهَل التيقة ودارني فالخَدمة، أَنا
هاد الكْلام يَستاهَل يَتّامَن ويْنَقبَل كامَل، المَسيح يَسوع جا للدَنيا باش يْسَلَّك الخاطيين اللي أَنا هُوَ الأَوَّل فيهُم،