14 وكيما الوْلاد الطايعين، ما تْتَبعوش الشَهوات اللي كانو عَندكُم كي كُنتو جاهلين،
ما تْتَبّعوش هاد الزْمان، أَتبَدّلو بتَجديد العْقول باش تْمَيّزو مُراد الله الخير، المْليح، والكامَل.
اللي كُنتو تْسيرو فيهُم من قْبَل على حْساب زْمان هاد الدَنيا، وعلى حْساب أَمير قُدرة الهْوا، الروح اللي راهو دُرك يَخدَم في وْلاد العَصيان،
وما يْتَبَّعش هْوى الشَهوة كي الكُفّار اللي ما يَعَّرفوش الله،
يَعني نَدفَننا معاه بالمَعمودِيّة في موتو، باش كيما المَسيح قام مالموت بالمَجد مْتاع الآب، هَكدا حْنا تاني نَمشيو في حْياة جْديدة.
دُرك، الله بْلا ما يْدير على زْمان الجْهَل، يامَر كامَل الناس في كُل مْكان باش يْتوبو،
ما يْغَرّكُم حَتّى واحَد بكْلام فارَغ، خاطَر على جال هاد الشي اللي يْجي زْعاف الله على وْلاد العَصيان،
على حْساب عَلم الله الآب السابَق في تَكريس الروح للطاعة ورَشّان دَم يَسوع المَسيح، نَعمة وسْلام ليكُم بالكُترة.