14 وهَدا هُوَ الآمان اللي عَندنا قُدّام الله، لو كان نَطَّلبو حاجة على حْساب مُرادو، يَسمَعَّلنا.
واللي تَطَّلبوه بآسمي نْديرو، باش يَتمَجَّد الآب فالإبن،
لوكان تَبقاو فِيَّ ويَبقا كْلامي فيكُم، واش تْحَبّو أطَّلبو ويْكون ليكُم.
وكامَل واش تَطَّلبو فالصْلاة بالإيمان، تْنالوه".
تَطَّلبو وما تْنالوش، خاطَر طَلبَتكُم دونِيّة، باش تَنفقو على مُتعَتكُم.
نَعَّرفو باللي الله ما يَسمَعش للخاطيين، بَصَّح لو كان يْكون واحَد تَقي، ويْدير مُرادو يَسمَعلو،
فيه عَندنا الحَق باش بالإيمان بيه نْقَرّبو وحْنا واتقين.
حَتّى لدُرك ما طْلَبتو حَتّى شي بآسمي، أطَّلبو تْنالو باش يَكمَل فَرحكُم.
ودُرك، يا وْلادي، أَتَّبتو فيه، باش لو كان يْبان فالوَقت اللي يَرجَع فيه، نْكونو مْهَنيين وماشي حَشمانين.
أستَعرفو بالدْنوب لبَعضكُم بَعض، وصَلّيو لبَعضكُم بَعض باش تَبراو. صْلاة الصالَح تَخدَم بقُوّة كْبيرة.
ما تَسَّمحوش فالتيقة اللي عَندكُم، خاطَر فيها آجَر كْبير،
خاطَر وَلّينا شَركا مع المَسيح، هات بَرك نْشَدّو فالتيقة اللي بْدينا بيها ونَتَّبتو حَتّى للأخَّر،
أنا راني عارَف باللي تَسمَعلي دايمًا، بَصَّح على جال الغاشي اللي راهو دايَر بِيَّ اللي هْدَرت، باش يامنو باللي أنتَ بْعَتتني".
بَصَّح المَسيح، كان حْلالي على دارو على حْساب اللي هُوَ وْليد الدار، ودارو هِيَ حْنايا وَلاّ شَدّينا فالتيقة وفي فَخر الرْجا.