13 كْتَبتَلكُم هاد الشي يا المومنين بآسَم ابن الله باش تَعَّرفو باللي عَندكُم حْياة دايمة،
هَدو اللي راهُم مَكتوبين، نْكَتبو باش تامنو باللي يَسوع هُوَ المَسيح بْن الله، وباش كي تامنو تْنالو الحْياة بآسمو.
بَصَّح كامَل اللي قَبلوه، اللي آمنو بآسمو، عْطالهُم القُدرة باش يْوَلّيو وْلاد الله،
وهَدا هُوَ الفَرض مْتاعو، باللي نامنو بآسَم وْليدو يَسوع المَسيح، ونْحَبّو بَعضنا بَعض كيما فْرَض علينا.
اللي يامَن بيه ما يَتَّحكَمش عليه، بَصَّح اللي ما يامَنش بيه راهو تْحاكَم، خاطَر ما آمَنش بآسَم بْن الله الوْحيد.
أنا ما كْتَبتَلكُمش خاطَر ما تَعَّرفوش الحَق، بالعَكس خاطَر تَعَّرفوه وتَعَّرفو باللي الكْدَب ما يْجيش من الحَق.
وعلى حْساب اللي أنتومَ وْلاد الله، بْعَت الله روح وْليدو في قْلوبنا، يْعَيَّط: "آبا الآب".
اللي يامَن بابن الله، عَندو الشْهادة فيه، اللي ما يامَنش الله، رَد الله كَدّاب خاطَر ما آمَنش بالشْهادة اللي شْهَد بيها الله في آمَر وْليدو،
يا وْلادي، نَكتَبَّلكُم هاد الشي باش ما تَغَّلطوش، ولوكان واحَد يَغلَط، عَندنا شْفيع قُدّام الله، يَسوع المَسيح الصالَح.
وهاد الشي حْنا نَكَّتبوه باش الفَرحة تْولّي كاملة.
كْتَبتَلكُم بيَد سَلوانَس، اللي حاسبو أخ حْلالي، هاد الزوج كَلمات، باش نْسَجَّع ونَشهَد باللي هَدي هِيَ نَعمة الله الحَقّانِيّة اللي راكُم شادّين فيها تابتين.
خاطَر رانا عارفين باللي، وَلاّ سُكناننا فالأرض، واللي ماهو غير خيمة، رايَح يَنهَد، عَندنا سُكنان فالسْما، دار دايمة وماشي مَخدومة بيَدّين بْني آدَم.
ماكانش السْلاك بواحَدآخُر غيرو، خاطَر ماكانش آسَم آخُر تَحت السْما نَعطا بين الناس بيه نَسَّلكو."
وكي كان في أورشَليم في عيد الفَصح، بَزّاف آمنو بآسمو كي شافو المارات اللي كان يْديرهُم،
كْتَبتَلكُم هاد الشي في آمَر اللي راهُم يْضَيّعو فيكُم،
بالإيمان بآسمو، رَجَّع آسمو القُوّة لهَدا اللي راكُم تْشوفو فيه وتَعَّرفوه، الإيمان بيه هُوَ اللي رَد الصَحّة لهاد الراجَل قُدّامكُم كامَل.
هَدا هُوَ التابَع اللي يَشهَد بهاد الشي واللي كْتَب هاد الشي، ونَعَّرفو باللي شْهادتو صْحيحة.
نْقولَلكُم الصَح الصَح، باللي اللي يَسمَع كْلامي ويامَن باللي بْعَتني عَندو الحْياة الدايمة، وما يَتحاكَمش خاطَر جاز من الموت للحْياة.
وهَدا هُوَ الوَعد اللي وْعَدكُم بيه، الحْياة الدايمة.
في هاد الشي اللي بانَت مْحَبّة الله بيناتنا، خاطَر الله بْعَت وْليدو اللي سْعا غير هُوَ للدَنيا باش نَحياو بيه.
وهَدي هِيَ الشْهادة: الله عْطالنا الحْياة الدايمة، وهاد الحْياة راهي في وْليدو.
نَعَّرفو من جيهة أخرى باللي ابن الله جا وعْطالنا العْقَل باش نَعَّرفو الحَقّاني، ورانا فالحَقّاني، في وْليدو يَسوع المَسيح، هُوَ الله الحَقّاني والحْياة الدايمة.