14 نَعَّرفو باللي فَتنا من الموت للحْياة خاطَر نْحَبّو الخاوة، اللي ما يْحَبش باقي فالموت.
في هاد الشي اللي نَعَّرفو باللي نْحَبّو وْلاد الله، كي نْحَبّو الله ونَعَّملو بفْرايضو.
بهَدا كامَل يَعَّرفو باللي أنتومَ التابعين مْتاعي، وَلاّ عَندكُم المْحَبّة لبَعضكُم بَعض".
ما تَسَّحقوش نَكتَبَّلكُم على المْحَبّة اللي لازَم تْكون بين الخاوة، خاطَر أنتومَ بروحكُم تْعَلَّمتو من الله تْحَبّو بَعضكُم بَعض،
نْقولَلكُم الصَح الصَح، باللي اللي يَسمَع كْلامي ويامَن باللي بْعَتني عَندو الحْياة الدايمة، وما يَتحاكَمش خاطَر جاز من الموت للحْياة.
بَعد ما طَهَّرتو نْفوسكُم بطاعة الحَق باش تْكون عَندكُم مْحَبّة أخَويّة بلا تْنوفيق، حَبّو بَعضكُم بَعض بَزّاف وبقَلب صافي.
ويْجاوَبهُم السَلطان ويْقولَلهُم: "نْقولَلكُم الصَح، كُل مَرّة دَرتو هاد الشي لواحَد من هَدو خاوتي الصْغار، كي شْغُل دَرتوهولي لِيَّ."
لازَم تَبقا المْحَبّة بين الخاوة،
هَدا هُوَ الفَرض مْتاعي، حَبّو بَعضكُم بَعض كيما حَبّيتكُم أنا،
عَمرو ما واحَد شاف الله بَصَّح لوكان نْحَبّو بَعضنا بَعض، الله يَبقا فينا، ومْحَبتو تَتكَمَّل فينا.
وهَدا هُوَ الفَرض مْتاعو، باللي نامنو بآسَم وْليدو يَسوع المَسيح، ونْحَبّو بَعضنا بَعض كيما فْرَض علينا.
كونو كامَل مَتفاهمين، حاسّين ببَعضكُم بَعض، مَتخاويين، رُحَما، مَتواضعين،
كي سْمَعنا على إيمانكُم بالمَسيح يَسوع ومْحَبَّتكُم لكامَل القَدّيسين،
على هَدا، أنا تاني كي سْمَعت بإيمانكُم بالرَب يَسوع ومْحَبَّتكُم لكامَل القَدّيسين،
كْتَبتَلكُم هاد الشي يا المومنين بآسَم ابن الله باش تَعَّرفو باللي عَندكُم حْياة دايمة،
هَدا واش نْوَصّيكُم، حَبّو بَعضكُم بَعض.
وفي هاد الشي اللي نَعَّرفو باللي عْرَفناه، لوكان نَحَّفضو فْرايضو.
وللتَقوى مْعزّة الخاوة، ولمْعزّة الخاوة المْحَبّة.
حَتّى كي كُنّا مَيّتين بالدْنوب، حْيانا مع المَسيح، - بالنَعمة اللي راكُم سالكين -
خاطَر رانا عارفين باللي، وَلاّ سُكناننا فالأرض، واللي ماهو غير خيمة، رايَح يَنهَد، عَندنا سُكنان فالسْما، دار دايمة وماشي مَخدومة بيَدّين بْني آدَم.
وأنتومَ، كي مَتّو من جيهة خْطِيّاتكم ودْنوبكُم،
غَلّة الروح مْحَبّة، فَرحة، سَلام، صْبَر، مْلاحة، خير، إيمان،
بَصَّح، كان لازَم نَفَّرحو ونَزهاو خاطَر خوك هَدا كان مِيَّت وعاوَد حْيا، كان مْبَحَّر ولْقيناه."
خاطَر وْليدي هَدا كان مِيَّت وعاوَد حْيا، كان مْبَحَّر ولْقيناه". وبْداو يَفَّرحو.
خاطَر يْحَب الأُمّة مْتاعنا وهُوَ اللي بْنالنا المَجمَع."