25 وهَدا هُوَ الوَعد اللي وْعَدكُم بيه، الحْياة الدايمة.
وأنا نَعطيلهُم الحْياة الدايمة، للدْوام ما يْموتوش وواحَد ما يْنَحّيهُم من يَدّي.
باش، مْبَريين بنَعَّمتو، نْوَلّيو وارتين عْلى حْساب رْجا الحْياة الدايمة.
أحَّفضو روحكُم في مْحَبّة الله وأنتومَ تَستَنّاو رَحمة رَبّنا يَسوع المَسيح للحْياة الدايمة.
حارَب الحَرب الزينة مْتاع الإيمان، أَحكَم الحْياة الدايمة، اللي نَدعيت ليها واللي سْتَعرَفتَلها عْتراف زين قُدّام شْهود بَزّاف.
الحْياة بانَت، وشَفنا ونَشَّهدو ونْخَبّروكُم بالحْياة الدايمة اللي كانَت عَند الآب وبانَت لينا،
ورْجا الحْياة الدايمة، المَوعودة قْبَل الزْمانات القْدَم من الله اللي ما يَكدَبش،
باش كيما تْسيطَر الخْطِيّة بالموت، تْسيطَر النَعمة بالصْلاح للحْياة الدايمة بيَسوع المَسيح رَبّنا.
الحْياة الدايمة للي صَبرو وهومَ يْديرو فالخير ويْحَوّسو على المَجد والكَرامة والدْوام،
وراني عارَف باللي الآمَر مْتاعو حْياة دايمة، هِمّالا الشي اللي نْقولو، كيما قالهولي الآب نْقولو".
واجبو سَمعان بُطرُس: "سيدي، لعَند من نْروحو؟ كْلام الحْياة الدايمة عَندك،
نَعَّرفو من جيهة أخرى باللي ابن الله جا وعْطالنا العْقَل باش نَعَّرفو الحَقّاني، ورانا فالحَقّاني، في وْليدو يَسوع المَسيح، هُوَ الله الحَقّاني والحْياة الدايمة.
يْلَمّو لروحهُم راس مال شْباب للمُستَقبل، ويَحَّكمو الحْياة الحَقّانِيّة.
بَصَّح اللي ياكُل داتي ويَشرَب دَمّي عَندو الحْياة الدايمة وأنا نَحييه فاليوم الأخَّر،
نْقولَلكُم الصَح الصَح، اللي يامَن عَندو الحْياة الدايمة،
أخَّدمو ماشي على جال القوت الفاني، أخَّدمو على جال القوت الباقي للحْياة الدايمة، اللي يَعطيهولكُم بْن الإنسان، خاطَر هَدا الله الآب طَبعو بالطابَع مْتاعو".
تْدَقّقو فالكْتوب خاطَر حاسبين تْكون عَندكُم الحْياة الدايمة بيهُم، وهومَ يَشَّهدولي،
يَدّي في هاد الدَنيا كْتَر وفي الآخرة الحْياة الدايمة."
بَصَّح على هَدا نَلت الرَحمة، باش يَسوع المَسيح يْوَرّي فِيَّ أَنا الأَوّلاني المْتَل مْتاع كامَل الوْسَع مْتاع خاطرو للي يْجيو للإيمان بيه على جال الحْياة الدايمة،
خاطَر اللي يَزرَع فالدات، يَحصَد من الدات الفْساد، اللي يَزرَع فالروح، يَحصَد من الروح الحْياة الدايمة.
خاطَر آجَر الخْطِيّة هُوَ الموت، وهِبة الله هِيَ الحْياة الدايمة فالمَسيح يَسوع رَبّنا.
باش كُل من يامَن بيه يْنال الحْياة الدايمة.
هَدا هُوَ مُراد بابا: كُل من يْشوف الإبن ويامَن بيه يْنال الحْياة الدايمة، وأنا نَحييه فاليوم الأخَّر".