12 الأَخ أبولّوس، سَجَّعتو بَزّاف باش يْجي لعَندكُم مع الخاوة، بَصَّح ما راهوش حاب يْجي دُرك، يْجي نْهار تْكون السَبّة.
يَعني نْقول هاد الشي، خاطَر كُل واحَد فيكُم يْقول "أنا من بولَس"، "أنا من أبُلّوس"، "أنا من صَفا"، "أنا من المَسيح"،
واش يْكون أبُلّوس؟ واش يْكون بولَس؟ خَدّامين آمَنتو على يَدّهُم، كُل واحَد فيهُم على حْساب ما عْطاه الله.
بَصَّح كي ضَهرَت من سَلاّكنا الله المْلاحة والمْحَبّة لكامَل الناس،
بولَس، وَلاّ أبُلّوس، وَلاّ صَفا، وَلاّ الدَنيا، وَلاّ الحْياة، وَلاّ الموت، وَلاّ أُمور الحاضَر والجاي، كُل شي ليكُم،
واحَد اليْهودي واسمو أبُلّوس من سْكَندرِيّة، راجَل يَعرَف يَهدَر ويَعرَف الكْتوب مْليح، جا لأفسُس،
بَصَّح كي كان بولَس يَهدَر على الصْلاح، وباللي واحَد لازَم يَتحَكَّم في نَفسو وعلى الحْساب مْتاع الله اللي جاي، خاف فيلِكس وقال لبولَس: "روح دُرك وكي نَلقا الوَقت، نْعاوَد نْعَيَّطلَك".
لْحَق وَقت مْوالَم كي دار هيرودَس وَليمة في عيد ميلادو للكْبار، ورِيّاس الجيش واللي عَندهُم الشان فالجْليل.
وكي كان أَبُلّوس في كورَنتوس، هْبَط بولَس لأفسُس بَعدما جاز على المْضارَب العاليين ولْقا واحَد التابعين،
مَد واش لازَم لسْفَر زيناس شيخ الشَريعة وأَبُلّوس باش ما يْخَصّهُم والو.