57 بَصَّح الحَمدُ لله اللي يَعطيلنا النُصرة برَبّنا يَسوع المَسيح.
الحَمد لله اللي يْڤَوَّدنا دايمًا في نُصَّرتو، فالمَسيح، واللي يْعَبَّق بينا ريحة مَعرِفتو في كُل مْكان،
بَصَّح، في هاد الشي كامَل، حْنا كْتَر من مَنصورين باللي حَبّنا.
وهومَ غَلبوه بدَم الخْروف وبكَلمة شْهادَتهُم، وما حَبّوش نَفسهُم لحَد الخوف من الموت.
قُلتَلكُم هاد الشي باش يْكونَلكُم السْلام فِيَّ، رايحين تْعانيو فالدَنيا بَصَّح أتسَجعو، راني غْلَبت الدَنيا".
الحَمد لله على هِبتو اللي ما تْنَوصَفش.
أشُّكرو دايمًا على كُل شي في آسَم رَبّنا المَسيح، الله والآب.
الحَمد لله بيَسوع المَسيح رَبّنا. أنا نَخدَم شَريعة الله بعَقلي، بَصَّح داتي تَخدَم شَريعة الخْطِيّة.
وعلى جال اللي أنتومَ تْعاونونا بالصْلاة لينا، ناس بَزّاف يَقَّدرو يَحَّمدو الله في خاطَرنا على جال كَترة الهِبات اللي يَنَعطاولنا بصْلاتكُم.
نْقولَلكُم سَر: ماشي كامَل رايحين نْموتو بَصَّح كامَل رايحين نَتبَدّلو،
كي قال هاد الشي، خْدا خُبز، شْكَر الله قُدّامهُم كامَل، قَسمو وبْدا ياكُل،
هِمّالا، على حْساب اللي الدْراري شَركو فالدَم واللْحَم، وهُوَ تاني شْرَكهُم في هاد الحاجات، باش بالموت، سحق هداك اللي عَندو قُدرة الموت، يَعني إِبليس،
ورايَح يَمسَح كُل دَمعة من عينيهم، والموت ما تْوَلّيش كاينة. لا حْزَن، لا عْياط، لا وْجاع ما يْوَلّي كايَن، خاطَر الحاجات القْدَم راحو.