12 هَكدا هِمّالا، اللي راهو شايَف روحو واقَف، يْرَد بالو يْعود يْطيح،
صَحّة، هومَ نْزَبرو كي ما آمنوش وأنتَ حْكَمت بالإيمان. هِمّالا ما تَتكَبَّرش وخاف.
أنتومَ هِمّالا، يا الحْباب، اللي فْهَمتو، رَدّو بالكُم تْعودو تَنغَرّو بضْياعة اللي ما عَندهُمش الدين وتْطيحو بَعد تْباتكُم،
اللي شايَف روحو يَعرَف حاجة، ما يَعرَفش كيما لازَم يَعرَف،
هِمّالا رَدّو بالكُم كيفاش تَسَّمعو، خاطَر اللي عَندو يَتمَدّلو واللي ما عَندوش يَتنَحّالو حَتّى الشي اللي يَحَّسبو مْتاعو".
رَدّو بالكُم يْعود كاش واحَد يْطَيَّحكُم فالفَخّة بالفَلسَفة ويْغَركُم بالباطَل بعْوايَد بْني آدَم وأُمور هاد الدَنيا، واللي ما راهيش على حْساب المَسيح،