تِيطُس 1:16 - كِتاب العَهد الجَّديد مِن الكِتاب المُقَدَّس

¹⁶ هُم بِقولو إنَّهُم بِيَعرِفو الله، و لَكِن هُم بِنكُروهو بِأعمالُم. و هُم مَكروهين، و ما بِطيعُو، و ما عِندَهُم فايدَه لِأي عَمَل كوَيس.

تِيطُس 1:16 Referans Kwoze

١ يُوحَنَّا 2:4

البقول: ”أنا بَعَرفو،“ و هو ما بِحفَظ أوامِرو، هو كَضّاب، و الحَق ما فيهو.

أفَسُس 5:6

ما تَخَلّو أي زول يَغِشّكُم بِكِلمات بِدون فايدَه، عَلَشان بِسَبَب الحاجات دي، زَعل الله يَجي عَلى النّاس الما بِطيعُو.

يَهُوذَا 1:4

عَشان بَعض مِن النّاس دَخَلو بينكُم بِالسِّر، و هُم ما بِخافو الله. و هُم يَغَيِّرو نِعمَة إلَهنا لِلفَضيحَه و بِنكُرو سَيِدنا و رَبَّنا الوَحيد، يَسُوع المَسيح. و مِن وَكِت طَويل دينونَتُم كانَت مَكتوبَه.

رُومِيَه 1:28

و عَشانُم ما إفتَكَرو في فايدَه مِن مَعرِفَة الله، الله سَلَّمُم لِخَراب الفَهم عَشان يَعمِلو المَمنوع.

رؤيا 21:27

و ما في شي نَجِس بِدخُل فيها أبَداً، ولّا أي واحِد اليَعمِل الحاجَه البِتَخجَل ولّا الكِضِب. لَكِن بَس النّاس الأساميهُم مَكتوبين في كِتاب الحَياة بِتاع الحَمَل يدخُلو.

رؤيا 21:8

لَكِن الخَوافين و الما مؤمِنين و المَكروهين و الكاتِلين و الزّانيين و البيَعمِلو السِّحِر و البِيَعبُدو الأصنام و كُل الكَضّابين، مَحَلُّم بِكون في البِركَه المَوَلَّعَه بِالنّار و الكِبريت. و دا هو الموت التّاني.“

١ تِيمُوثَاوُس 5:8

و إذا أي واحِد ما يَهتَم بِأقاريبو و خُصوصاً لِأهل بيتو، هو نَكَر الإيمان، و هو أكعَب مِن الما مؤمِن.

١ تِيمُوثَاوُس 1:9

و بِنَعرِف دا، القانون ما مَعمول لِلبارين، لَكِن لِلخاطيين و الما بِطيعُو، لِلبَطّالين و المُذنِبين، و لِلبِدون قَداسَه و البِدون دين، لِكاتِلين الأبَهات و الأُمَّهات، و كاتِلين النّاس.

٢ تِيمُوثَاوُس 3:17

عَشان راجِل الله يَكون كامِل، جاهِز لِكُلّو عَمَل كوَيس.

تِيطُس 3:1

زَكِّرُم يَكونو تِحِت سُلطَة الرّؤساء و السَّلاطين، و يَطيعو و يَكونو جاهِزين لِكُلّو عَمَل طَيب.

تِيطُس 3:3

عَشان نِحنا كَمان كُنّا مِن قُبّال بَليدين، و ما طيعنا، و غَشّونا، و خَدَمنا شَهوات مُختَلِفَه و السُّرور. و كُنّا نَعيش في الفِكر البَطّال و الحَسَد، مَكروهين و كارِهين بَعَضَنا بَعض.