32 هو الما رَحَم عَلى إبنو المَخصوص، لَكِن أدّاهو فِشان كُلُّنا، كيف ما يَدينا مَعاهو كُلّو حاجَه؟
عَشان الله حَبَّه الدُّنيا، حَتّى أدّا إبنو الوَحَيد، عَشان كُلّو واحِد البِآمِن بيهو ما يَهلِك، لَكِن تَكون ليهو الحَياة الأبَديَّه.
نِحنا بِنَعرِف الله يَساعِد في كُلّو حاجَه لِخير النّاس البِحِبّوهو، الهو ناداهُم حَسَب تَرتيبو.
و دي هي المَحَبَّه: مُش نِحنا الحَبّينا الله، لَكِنّو هو الحَبّانا و رَسَّل إبنو عَشان يَكون ضَبيحَة دَفع عَن خَطايانا.
المَسيح ما عَمَل الخَطيَّه، لَكِن الله خَتَّ خَطايانا عَليهو. و عَلَشان كِدا نِحنا نَبقى بارين قِدّام الله في المَسيح.
و نِحنا ما أخَدنا روح الدُّنيا، لَكِن الرّوح المِن الله، عَشان نَعرِف الحاجات الأدّاهُم لينا الله.
عَشان أُجرَة الخَطيَّه هي الموت، و لَكِن هَديَّة الله هي الحَياة الأبَديَّه بِالمَسيح يَسُوع رَبَّنا.
هُم سَلَّموهو لِلموت عَشان خَطايانا. و الله قَوَّمو عَشان نِتبَرَّر.
و شوف، جا صوت مِن السَّما و قال: ”دا هو إبني الحَبيب، و أنا مَبسوط بيهو.“
الزّول البِغلِب، هو يورَث الحاجات دي، و أنا بَكون ليهو إلَه و هو بِكون لَي وَلَد.
و دا كُلّو عَشان فايدَتكُم، حَتّى النِّعمَه بِتزيد أكتَر و أكتَر لِكَتيرين، و الشُّكر بِزيد لِمَجد الله.
عَشان إذا كان الله ما خَلّى الفُروع الطَّبيعيَه تِستَمِر في الشَّجَرَه، هو ما بِخَلّيك تِستَمِر في الشَّجَرَه كَمان.
كِدا إذا إنتو البَطّالين تَعرِفو كيف تَدّو أولادكُم هَدايا كوَيسَه، كَم يَكون أبوكُم الفي السَّما أحسَن، اليَدّي هَدايا كَتيرَه ليكُم اليَسألوهو؟
نِحنا زي حَزنانين، لَكِن دايماً مَبسوطين، زي المَساكين، لَكِن نَعمِل ناس كُتار غَنيين، نِحنا زي الما عِندَهُم شي، لَكِن كُلّو شي حَقَّنا.