13 الطَّيب بِقى لَي موت؟ أبَداً! لَكِن الخَطيَّه آخَدَت الطَّيب، و جابَت لَي موت، عَلَشان تَوَرّي هي خَطيَّه. و كِدا بِالأمر، الخَطيَّه تَبقى خَاطيَه جِدّاً.
عَلَشان كِدا، القانون ضِد وُعود الله؟ أبَداً! إذا الله كان أدّا قانون قِدِر يَدّي حَياة، بِالحَق البِر كان جا بِالقانون.
الله عَمَل الما قِدِر يَعمِلو القانون، عَلَشان القانون كان ضَعيف بِسَبَب الجِّسِم. هو دان الخَطيَّه في الجِّسِم لَمّا رَسَّل إبنو في صورَة جِسِم الخَطيَّه فِشان الخَطيَّه.
القانون دَخَل عَشان الخَطيَّه تَزيد. لَكِن لَمّا الخَطيَّه زادَت، نِعمَة الله زادَت كَتير جِدّاً.
عَلى كِدا هُم مَشو بِسُرعَه مِن القَبر بِخوف، و كانو فَرحانات جِدّاً. و جَرو عَشان يَخَبِّرو تَلاميذو.
هو بِجي و بِكتُل المُزَارِعين ديل، و بِدّي الجِّنينَه لِتانيين.“ و لَمّا سِمِعو كِدا قالو: ”أبَداً!“