5 إن بِقينا واحِد مَعاهو في موتو نِحنا كَمان بِنكون واحِد مَعاهو في قيامَتو.
دَفَنوكُم مَعاهو في المَعموديَّه، و قَوَّموكُم مَعاهو كَمان بِالإيمان بِعَمَل الله القَوَّمو مِن بين المَيِّتين.
و بِنشيل دايماً في الجِّسم، موت يَسُوع، عَلَشان نَوَرّي حَياة يَسُوع كَمان في جِسِمنا.
عَلَشان كِدا، إذا إنتو قُمتو مَعَ المَسيح، أطلُبو الحاجات الفي فوق، المَكان الفيهو المَسيح قاعِد عَن يَمين الله.
و رَدَّ يَسُوع و قال: ”كُلّو نَبات، إذا أبوي الفي السَّما ما زَرَعَه، بِطَلِّعوها.
الحَق الحَق أقول ليكُم، إلّا تيراب الدُّرَه يَقَع في الأرض و يَموت، يَبقى بَراهو. لَكِن إذا مات، يَجيب ثِمار كَتير.