21 أحسَن ما تَاكُل لَحَم ولّا تَشرَب خَمرَه ولّا تَعمِل أي شي اليَعمِل أخوك يَقَع.
عَشان كِدا، إذا كان أكل يَكون سَبَب وقوع في الخَطيَّه لِأخوّي، أنا ما باكُل لَحَم أبَداً، عَشان ما بَكون سَبَب وقوع لِأخوّي.
فِشان كِدا، بَعَد دا، ما نَحكُم بَعَضَنا بَعض، و لَكِن أحكُمو بِدا، ما تَخُتّو لِلأخو حَجَر وقوع ولّا أي حاجَه التَّوَقِّفو في سِكّتو.
و لَكِن إتلَفَت و قال لِبُطْرُس: ”أمشي مِنّي، يا شيطان! إنتَ سَبَب وقوع لَي، عَشان إنتَ ما بِتفَكِّر في حاجات الله لَكِن في حاجات النّاس.“
و لَكِن أنا عِندي حاجات قَليلَه عَليك. إنتَ عِندَك هِناك ناس ماسكين بِتَعليم بَلعام الكان بِعَلِّم بالاق أن يَكون سَبَب لِلخَطيَّه لِبَني إِسْرَائِيل. هو عَلَّمُم أن ياكلو مِن الأكل الكان مَضبوح لِلأصنام و يَعمِلو الزِّنا.
أعمِلو لِكِرعينكُم سِكَك عَديلَه، عَشان الأعرَج ما يَدَوِّر مِن السِّكَّه، لَكِن بَدَل مِن دا، هو يَشفي.
عَشان تَفهَمو الأحسَن في الحاجات، و تَكونو نُضاف و بِدون لوم لِغايَة يوم المَسيح.
عَشان مَلَكوت الله ما أكل ولّا شُرُب، لَكِن هو بِر و سَلام و فَرَح في الرّوح القُدُس.
لَكِن ما ليهو عِرق في نَفسو، لَكِن يِستَنّى مُدَّه قَليلَه. و لَمّا التَّعب ولّا المُصيبَه حَصَلَت عَشان الكِلمَه، طَوّالي بِقَع.
لَكِن شوفو عَشان سُلطَتكُم دي ما تَكون سَبَب خَطيَّه لِلضَّعيفين.