20 أيوَه، يا أخوّي، أنا عاوِز فايدَه مِنَّك في الرَّب. أدّيني راحَه لِقَلبي في المَسيح.
ما عِندي فَرَح أعظَم مِن دا، يَعني أسمَع أن أولادي يَمشو في الحَق.
عَشان عِندَنا فَرَح كَتير و تَعزيَه مِن مَحَبَّتَك. عَلَشانَك، يا أخوّي، أدّيت راحَه لِقُلوب القِدِّسين.
أنا بَرَجِّعو ليك، و دا زي ما بَرَسِّل ليك قَلبي زاتو.
و لَكِن العِندو بُضاعَة الدُّنيا و يَشوف أخوهو مُحتاج و يَقفِل قَلبو مِنّو، كيف تَكون مَحَبَّة الله فيهو؟
طيعو رؤساكُم و كونو تِحِت سُلطَتُم. عَلَشانُم يَحرَسو عَلى نُفوسكُم زي ديل البِدّو حِساب. طيعوهُم عَلَشان شُغلُم بِكون بِفَرَح، مُش بِحُزن. عَشان إذا بِحُزن، ما في فايدَه ليكُم.
عَلَشان دا، يا أخواني، إنتو الأنا بَحِبّكُم و عاوِز بِشِدَّه أشوفكُم، يا فَرَحي و تاجي، ثَبِّتو كِدا في الرَّب، يا مَحبوبين.
عَشان الله شاهِد لَي كيف أنا عاوِز أشوف كُلُّكُم بِمَحَبَّة يَسُوع المَسيح.
عَلَشان كِدا عِندَنا تَعزيَه. و فوق دا، كُنّا مَبسوطين أكتَر جِدّاً بِسَبَب فَرَح تِيطُس، عَشان روحو إستَراح بِمُساعَدَة كُلُّكُم.
عَشان إذا عَمَلتَكُم حَزنانين، مِنو هو اليَعمِلني مَبسوط إلّا الزّول الأنا عَمَلتو حَزنان؟
عَشان هُم أدّو راحَه لِروحي و روحكُم. إحتَرِمو رُجال زيَهُم.