24 واحِد ما يَقدَر يَخدِم سَيِّدين، عَشان يا بِكرَه الواحِد و بِحِب التّاني، ولّا بِمسِك الواحِد و بيابا التّاني. ما تَقدَرو تَخدِمو الله و المال.
ما في خَدّام يَقدَر يَخدِم سَيِّدين، عَشان بِكرَه الواحِد و بِحِب التّاني، ولّا بِمسِك الواحِد و بيابا التّاني. ما تَقدَرو تَخدِمو الله و المال.“
يا زانين، ما بِتَعرِفو حُب الدُّنيا عَداوَه لِلَّه؟ أي واحِد عاوِز يَكون صاحِب لِلدُّنيا يَبقى عَدو لِلَّه.
هَسَّع بَطلُب أكون مَقبول قِدّام النّاس، ولّا قِدّام الله؟ ولّا بَطلُب أن أبسِط النّاس؟ إذا أنا لِسَّع أبسِط النّاس، ما بَكون خَدّام لِلمَسيح.
بَعدين يَسُوع قال ليهو: ”أمشي، يا شيطان، عَشان مَكتوب: أعبُد الرَّب إلَهَك، و إشتَغِل ليهو بَس.“
إذا ما كُنتو صادقين بِمال الظُّلم، مِنو بِيَعمِلكُم مَسؤلين في الغِنى الحَقيقي؟
آمُر الغَنيين في الدُّنيا الحاضِرَه دي أن ما يَكونو مِتكَبِّرين ولّا يَتَّكِلو عَلى الغِنى الما يِستَمِر. لَكِن خَليهُم يَتَّكِلو عَلى الله الحَي، البِدّينا كُلّو حاجَه بِغِنى عَشان نَفرَح بيها.
و أقول ليكُم، سَوّو ليكُم أصحاب بِمال الظُّلم، عَلَشان إذا ما نَجَحتو، يَقبَلوكُم في الخيام الأبَديَّه.
عَلَشان دِيمَاس خَلّاني، عَشان هو حَبَّ الدُّنيا الحاضِرَه، و مَشى لِتَسَالُونِيكِي. كِرِيسْكِيس مَشى لِغَلَاطِيَّه، و تِيطُس لِ دَلْمَاطِيَّه.