11 و الزّول الأكبَر بينكُم هو بِكون خَدّامكُم.
و لَو أنا حُر مِن كُل النّاس، عَمَلتَ نَفسي خَدّام لِكُل النّاس، عَشان أربَح ناس أكتَر.
يا أخوان، الله ناداكُم لِلحُرّيَّه. لَكِن ما تَسَوو الحُرّيَّه فُرصَه لِلجِّسِم، لَكِن أخدِمو بَعضَكُم بَعض بِالمَحَبَّه.
عَشان ما نَبَشِّر بِنُفوسنا، لَكِن بِيَسُوع المَسيح الرَّب. و نِحنا خَدّامين ليكُم عَشان خاطِر يَسُوع.
هُم خَدّامين المَسيح؟ أنا أحسَن. بَتكَلَّم زي المَجنون. أنا تِعِبتَ زِيادَه كَتير، جَلَدوني أكتَر، كُنتَ في السِّجِن مَرّات أكتَر، و في خَطَر الموت مَرّات كَتيرَه.
و كَمان ما تَخَلّو النّاس يَسَمّوكُم رَئيس، فِشان رَئيسكُم واحِد بَس، و هو المَسيح.
و هو قَنَّب، و نادى الإتناشَر، و قال ليهُم: ”إذا واحِد عاوِز يَبقى الأوَّلاني، لازِم يَبقى آخِر الكُل و خَدّام لِلكُل.“