3 إذا أي واحِد بِقول ليكُم حاجَه، كَلِّموهو: الرَّب مُحتاج ليهُم، و هو بِرَسِّلُم طَوّالي.“
و إيدين الزّول ما بِتَخدِمو زي ما هو مُحتاج لِحاجَه، عَلَشان هو البِدّي لِكُل النّاس حَياة و نَفس و كُلّو شي.
عَشان إنتو بِتَعرِفو نِعمَة رَبَّنا يَسُوع المَسيح، إنّو هو غَني لَكِن بِقى مِسكين فِشانّا، عَلَشان نِحنا نَبقى غَنيين عَشان هو كان مِسكين.
الأبو بِحِب الإبن. و خَتَّ كُلّو شي تِحِت سُلطتو.
عَشان إنتَ أدّيت ليهو سُلطَه عَلى كُلّو زول، عَشان يَدّي الحَياة الأبَديَّه لِكُل الأدّيتُم ليهو.
و لَكِن شُكراً لِلَّه الخَتَّ نَفس الإهتِمام فِشانكُم في قَلب تِيطُس.
كُلّو هَدِيَّه طَيبَه، و كُلّو هَدِيَّه كاملَه، هي مِن فوق، و نازلَه مِن أبو الأنوار الما فيهو فَرَق ولّا ضُل مِن تَغيير.
و قال ليهُم: ”أمشو لِلحِلَّه القِدّامكُم، و طَوّالي بِتَلقو حُمارَه مَربوطَه، و جَنى مَعاها. فِكّوهُم و جيبوهُم لَي.
و دا عَشان يَتِم الكَلام القالو النَّبي: