17 و وَكِت ما يَسُوع كان بِطلَع لِأُورُشَلِيم، أخَد الإتناشَر تِلميذ بَراهُم، و في السِّكَّه قال ليهُم،
و مُش كُل النّاس شافوهو، لَكِن الشاهِدين المُختارين مِن قُبّال، نِحنا الأكَلنا و شِرِبنا مَعاهو بَعَد قيامَتو مِن بين المَيِّتين.
بَعَد دا ما بَسَمّيكُم خَدّامين، عَشان الخَدّام ما بِيَعرِف البيَعمِل سَيِدو. لَكِن أنا سَمّيتكُم مَحبوبين، عَشان أنا كَلَّمتَكُم بِكُل السِّمِعتو مِن أبوي.
و تاني يوم، الجَّمَع الكَبير الجّو لِلعيد، سِمِعو يَسُوع جاي لِأُورُشَلِيم.
و لَمّا يَسُوع جا لِقِسم قَيْصَرِيَّه فِيلِبُّس، سأل تَلاميذو و قال: ”النّاس بِقولو إبن الإنسان مِنو؟“
و رَدَّ و قال ليهُم: ”الله أدّا ليكُم تَعرِفو سِر مَلَكوت السَّما. و لَكِن ما أدّا ليهُم.