و وَكِت ما كان ماشي في السِّكَّه، واحِد جَرى و رَكَع قِدّامو و سَألو و قال ليهو: ”يا المُعَلِّم الصّالِح، أسَوّي شِنو عَشان أُورَث الحَياة الأبَديَّه؟“
و لَكِن لَمّا الوَكِت فات، مَرَقنا و مَشينا. و كُلُّهُم مَشو مَعانا مَعَ النِّسوان و الأولاد لِبَرَّه المَدينَه. و رَكَعنا عَلى رُكبَتينا عَلى الرَّملَه و صَلينا.