39 لَكِن رَدَّ و قال ليهُم: ”ناس الزَّمَن دا البَطّالين و اليَعمِلو الزِّنا يَطلُبو عَلامَه. و لَكِن الله ما بِدّيهُم عَلامَه إلّا عَلامَة يونان النَّبي.
ناس زَمَن بَطّال و البيَعمِلو الزِّنا بِطلُبو عَلامَه. و لَكِن ما بِدّوهُم عَلامَه إلّا عَلامَة يونان.“ و هو سابُم و مَشى.
يا زانين، ما بِتَعرِفو حُب الدُّنيا عَداوَه لِلَّه؟ أي واحِد عاوِز يَكون صاحِب لِلدُّنيا يَبقى عَدو لِلَّه.
الزّول البِكون خَجلان مِنّي، و مِن كَلامي بين ناس الزَّمَن الزّاني الخاطي دا، إبن الإنسان بِكون خَجلان مِنّو كَمان، لَمّا بِجي في مَجد أبوهو مَعَ المَلائكَه المُقَدَّسين.“
و يَسُوع إتنَفَّس شَديد في نَفسو، و قال: ”ناس الزَّمَن دا يَطلُب عَلامَه لِشِنو؟ أقول ليكُم الحَق، ما يَدّو عَلامَه لِناس الزَّمَن دا.“