9 و لَكِن لِشِنو مَرَقتو؟ عَشان تَشوفو نَبي؟ أيوَه، أقول ليكُم، و أحسَن مِن نَبي.
و إنتَ، يا وَلَد، بِسَمّوك نَبي العالي، عَشان تِتقَدَّم قِدّام الرَّب و يَحَضِّر طُرُقو.
و لَمّا كان عاوِز يَكتُلو، خاف مِن النّاس، عَشان هُم كانو يَقولو هو نَبي.
لَكِن مَرَقتو تَشوفو شِنو؟ زول لابِس هِدوم سَمِح؟ شوفو! اللابسين هِدوم سَمِح، هُم في بُيوت المُلوك.
لَكِن إذا قُلنا: مِن النّاس، كُل النّاس بِرمونا بِحُجار، عَشان هُم مِتأكِّدين إنّو يُوحَنَّا نَبي.“