42 و أي واحِد البِدّي لِواحِد مِن الصُّغار ديل كُبّايَة مويَه باردَه بَس، بِإسم تِلميذ، الحَق أقول ليكُم، هو ما يَوَدِّر أُجرَتو أبَداً.“
عَشان الله ما ظالِم، و هو ما بيَنسى عَمَلكُم و المَحَبَّه الإنتو وَرّيتوها فِشان إسمو لَمّا خَدَمتو القِدِّسين، و لِسَّع بِتَخدِموهُم.
و المَلِك بِرُد و بِقول ليهُم: أقول ليكُم الحَق، زي ما إنتو عَمَلتوهو لِواحِد مِن أخواني ديل الأصغَر، عَمَلتوهو لَي.
شوفو، ما تابو تَحتَرِمو واحِد مِن الصُّغار ديل. عَشان أقول ليكُم، في السَّما مَلائكَتُم دايماً بِشوفو وَش أبوي الفي السَّما.
و إذا الغيرَه في، الله يَقبَل الهَدِيَّه زي الزّول عِندو، و مُش زي الما عِندو.
لَكِن حِبّو عُدوانكُم، و أعمِلو الخير ليهُم و أدّو سُلفَه، و ما تَنتَظِرو حاجَه. و أُجرَتكُم تَكون كَبيرَه، و إنتو تَكونو أولاد الله العالي. عَشان هو عِندو نِعمَه لِلما يَشكُروهو و الشَّرّيرين.
أحسَن ليهو إذا كان رَبَطو مُرحاكَه كَبيرَه في رَقَبتو و بِرموهو في البَحَر، مِن أن يَكون سَبَب الخَطيَّه لِواحِد مِن الصُّغار ديل.
كِدا، أبوكُم الفي السَّما ما عاوِز واحِد مِن الصُّغار ديل يِتوَدَّر.