لُوقَا 8:18 - كِتاب العَهد الجَّديد مِن الكِتاب المُقَدَّس

¹⁸ عَلى كِدا، خَلّو بالكُم بِتَسمَعو كيف. عَشان العِندو يَدُّوهو. و الما عِندو، حَتّى البِفتَكِر هو عِندو، يَاخُدوهو مِنّو.“

لُوقَا 8:18 Referans Kwoze

مَتَّى 13:12

عَشان العِندو، بِدّيهو زِيادَه، و بِكون عِندو كَتير. لَكِن الما عِندو، الحاجَه العِندو بياخُدوها مِنّو.

لُوقَا 19:26

بَقول ليكُم: كُلّو واحِد العِندو، يَدُّوهو أكتَر، و الما عِندو، ياخدو مِنّو حَتّى العِندو.

مَتَّى 25:29

عَشان لِكُلّو واحِد العِندو يَدُّوهو، و بِكون ليهو كَتير. و لَكِن الما عِندو بياخُدو مِنّو العِندو.

يُوحَنَّا 15:2

كُلّو فَرَع فِيني الما بِجيب ثِمار، هو بِقطَعو، و الفَرَع البِجيب ثِمار، هو بِنَضِّفو عَشان بِجيب ثِمار أكتَر.

عِبرانيين 2:1

عَلَشان كِدا، لازِم نَخَلّي بالنا أكتَر لِلحاجات السِّمِعناها، عَشان ما نَخَلّيها تَمرُق مِنَّنا.

١ كُورِنْثُوس 14:37

إن واحِد يَحسِب نَفسو نَبي ولّا روحي، خَليهو يَعرِف الأنا أكتِبو ليكُم هو أمر الرَّب.

١ كُورِنْثُوس 8:2

و إذا كان واحِد يَفتَكِر هو يَعرِف حاجَه، هو لِسَّع ما يَعرِف حاجَه زي ما لازِم يَعرِف.

١ كُورِنْثُوس 3:18

ما تَخَلّي واحِد يَغِش نَفسو. إذا أي واحِد فيكُم يَفتَكِر هو عِندو حِكمَه في الزَّمَن دا، خَليهو يَبقى بَليد، عَشان يَكون عِندو حِكمَه.

رُومِيَه 12:3

بِسَبَب النِّعمَه الأدّاها لَي الله، بَقول لِكُلّو واحِد فيكُم، ما يَفتَكِر عَن نَفسو فوق ما لازِم يَفتَكِر. لَكِن يَفتَكِر عَن نَفسو بِحُكم عَديل، بِحَسَب قِياس الإيمان الأدّاهو ليهو الله.

أعمال الرُّسُل 17:11

و ديل كانو أفضَل مِن الفي تَسَالُونِيكِي، عَشان قِبلو الكِلمَه بِكُلّو نَشاط. و كانو كُلّو يوم بِفَتِّشو الكُتُب عَشان يَشوفو إذا الحاجات دي صَحَيحَه.

أعمال الرُّسُل 10:33

و طَوّالي رَسَّلتَ ليك، و إنتَ عَمَلتَ كوَيس عَشان جيت. و هَسَّع نِحنا كُلُّنا مِتلَمين هِنا قِدّام الله، عَشان نَسمَع مِنَّك كُل الأمَرَك بيهو الله.“

لُوقَا 9:44

”خَلّو الكَلام دا يَكون في إضنينكُم! عَشان إبن الإنسان يِتسَلَّم لِإيدين النّاس.“

فيلِبّي 3:4

مَعَ إنّو لَي سَبَب عَشان أتَّكِل عَلى الجِّسِم كَمان. إذا واحِد تاني يَفتَكِر هو عِندو سَبَب عَشان يَتَّكِل عَلى الجِسم، أنا عِندي زِيادَه مِنّو:

مَرْقُس 13:14

و لَمّا تَشوفو الشّي النَّجِس اليَخرَب، واقِف في المَحَل الما لازِم يَكون في، (خَلّي اليَقرا يَفهَم)، في الوَكِت دا،