5 و الرُّسُل قالو لِلرَّب: ”زيد أيمانّا.“
و طَوّالي أبو الوَلَد كورَك و قال: ”أنا بَصَدِّق. ساعِدني في ضُعف إيماني.“
خَلّونا نَعاين لِيَسُوع، رَئيس الإيمان و البِكَمِّلو. هو فِشان الفَرَح المَختوت قِدّامو، إتحَمَّل الصَّليب و إحتَقَر الخَجَل، و قَنَّب عَن يَمين كُرسي الله.
أنا بَقدَر أعمِل كُلّو شي في المَسيح البِشَدِّدني.
لازِم نَشكُر الله كُلّو وَكِت فِشانكُم، يا أخوان، زي ما يِستَحِق لينا، عَلَشان إيمانكُم بِيَكبَر كَتير جِدّاً، و مَحَبَّة كُلّو واحِد مِنَّكُم بَعضَكُم لِبَعض تَزيد.
و لَمّا شافا، الرَّب كان عِندو رَحمَه ليها و قال ليها: ”ما تَبكي.“
و الرُّسُل رَجَعو لِيَسُوع، و خَبَّروهو بِكُلّو شي، كُل العَمَلوهو و كُل العَلَّموهو.
و يُوحَنَّا نادى إتنين مِن تَلاميذو، و رَسَّلُم لِيَسُوع و قال: ”إنتَ هو الجّاي؟ ولّا نَنتَظِر واحِد غيرَك؟“