17 كَمان مَكتوب في القانون بِتاعكُم: ’شَهادَة إتنين رُجال، هي حَق.‘
أي واحِد الأبى قانون مُوسَى مات بِدون رَحمَه عَلى شَهادَة إتنين ولّا تلاتَه ناس.
لَكِن إن ما بِسمَع ليك، أُخُد مَعاك واحِد ولّا إتنين تانيين حَتّى كُلّو كِلمَه تَكون ثابِتَه بِخَشم إتنين ولّا تلاتَه شاهِدين.
و كِدا القانون كان مُعَلِّمنا البِقودنا لِلمَسيح، عَشان نِتبَرَّر بِالإيمان.
دي المَرَّه التّالتَه أجي ليكُم. كُلّو كِلمَه بِخَشم شاهِدين ولّا تلاتَه تَكون ثابِتَه.
و أنا بَدّي لِشاهِديني قُوَّه، و هُم بِتنَبّو مُدَّة ألف و ميتين و سِتّين يوم و هُم لابسين شَوال.“
قولو لَي، إنتو العاوزين تَكونو تِحِت القانون. ما بِتَسمَعو القانون بِقول شِنو؟
إذا نَقبَل شَهادَة النّاس، شَهادَة الله أعظَم، عَشان دي شَهادَة الله الشِّهِد بيها عَن إبنو.
لَكِن عَشان تَتِم الكِلمَه المَكتوبَه في قانونُم: هُم كِرهوني بِدون سَبَب.
يَسُوع رَدَّ عَليهُم و قال: ”ما مَكتوب في قانونكُم: أنا قُلتَ إنتو آلِهَه؟