48 في واحِد مِن الرّؤساء ولّا مِن الفَرِّيسِيِّين آمَن بيهو؟
لَكِن مَعَ داك، كُتار مِن الرّؤساء آمَنو بيهو كَمان. لَكِن لِسَبَب الفَرِّيسِيِّين، ما إعتَرَفو بيهو. هُم خايفين بِكونو مَطرودين مِن بيت الرَّب.
و لا واحِد مِن مُديرين الزَّمَن دا فِهِم دي. إذا كانو فِهموها، ما كانو صَلَبو رَب المَجد.
وين الفَهيم؟ وين الكاتِب؟ وين المِشاكِل بِتاع الزَّمَن دا؟ الله ما عَمَل حِكمَة الدُّنيا دي تَبقى بَليدَه؟
و شوفو هو بِتكَلَّم قِدّام النّاس، و ما في واحِد يَقول ليهو شي. السَّلاطين عِرفو تَمام إنّو دا هو المَسيح نَفسو؟
و كِلمَة الله كانَت تَكبَر، و نِمرَت التَّلاميذ بِقَت كَتيرَه جِدّاً في أُورُشَلِيم. و نِمرَه كَتيرَه مِن القُسُس كانو بِطيعُو الإيمان.
نِقُدِموس، الرّاجِل الجّا لِيَسُوع قُبّال، و كان واحِد مِنَّهُم، قال ليهُم،
في الوَكِت داك يَسُوع قال: ”أشكُرَك، يا أبو، رَب السَّما و الأرض، عَشانَ إنتَ دَسيت الحاجات دي مِن الفاهمين و المِتعَلِّمين، و وَرّيتا لِلاطفال.
و بِيلاطُس نادى القُسُس الكُبار و السَّلاطين و النّاس.
كان في راجِل مِن الفَرِّيسِيِّين إسمو نِقُدِموس، رَئيس لِليَهود.
لَكِن الجَّماعَه ديل الما بِيَعرِفو القانون مَلعونين.“