16 يَسُوع قال ليهُم: ”التَّعليم بِتاعي ما حَقّي، لَكِن حَق الرَّسَّلني.
الما بِحِبّني ما بِحفَظ كَلامي. والكلام الإنتو بِتسمَعوهو ما بِتاعي، لَكِن بِتاع الأبو الرَّسَّلني.
إنتَ ما بِتآمِن أنا في الأبو و الأبو فِيني؟ الكَلام الأنا بَقولو ليكُم، ما بَتكَلَّم بيهو مِن نَفسي. لَكِن الأبو القاعِد فِيني، هو بيَعمِل أعمالو.
عَشان الكَلام الأنتَ أدّيتو لَي، أنا أدّيتو ليهُم. و هُم قِبِلو و عِرِفو تَمام أنا جيت مِنَّك، و آمَنو إنتَ رَسَّلتَني.
أنا ما بَقدَر أعمِل شي مِن نَفسي. زي ما أسمَع، أنا أحكُم. و حُكمي عَديل، عَشان أنا ما بَطلُب إرادَتي، لَكِن إرادَة الرَّسَّلني.
أنا أدّيتُم كَلامَك. و ناس الدُّنيا كِرهوهُم، عَشان هُم ما مِن الدُّنيا، زي ما أنا ما مِن الدُّنيا.
و يَسُوع قال ليهُم: ”لَمّا تَرفَعو إبن الإنسان، في الوَكِت دا بِتَعرِفو إنّي أنا هو، و أنا ما بَعمِل حاجَه بِنَفسي. لَكِن زي ما عَلَّمني أبوي، أنا بَقول الحاجات دي.
الحَق الحَق أقول ليك، نِحنا بِنِتكَلَّم بِالشّي النَعرِفو، و نَشهَد بِالشّي النَشوفو. و إنتو ما بِتَقبَلو شَهادَتنا.
ما في واحِد يَقدَر يَجي لَي إلّا الأبو الرَّسَّلني يَجيبو لَي. و أنا بَقَوِّمو في اليوم الأخير.
البِجي مِن فوق، هو فوق الكُل. و المِن الأرض، هو بِتاع الأرض، و مِن الأرض بِتكَلَّم. و الجّاي مِن السَّما، هو فوق الكُل.
رؤيا يَسُوع المَسيح الأدّاهو ليهو الله عَشان يَوَرّي لِخَدّامينو الحاجات اللازِم تَحصُل بَعَد شوَيَه. و هو رَسَّل و بِيَّنو بِمَلاكو لِخَدّامو يُوحَنَّا.
و الما بِستَمِر في تَعليم المَسيح و يَجري قِدّامو، ما عِندو الله. و البِستَمِر في تَعليم المَسيح، هو عِندو الأبو و الإبن، هُم الإتنين.