66 بَعَد كِدا، كُتار مِن تَلاميذو خَلّوهو، و ما تِبِعوهو تاني.
لَكِن يَسُوع قال ليهو: ”ما في زول البِخُت إيدو عَلى المِحرات و يَعايِن لِوَرا، عِندو فايدَه في مَلَكوت الله.“
هُم مَرَقو مِنَّنا، لَكِن ما كانو مِنَّنا. عَشان إذا كانو مِنَّنا، كانو إستَنّو مَعانا. لَكِن مَرَقو عَشان يَوَرّو إنّو ما كُلَّهُم مِنَّنا.
لَكِن الإنسان البار، بِعِيش بِالإيمان. و إذا هو رَجَع لِوَرا، نَفسي ما بِكون مَبسوط مِنّو.“
و كَتير مِن تَلاميذو، لَمّا سِمِعو الكَلام دا قالو: ”الكَلام دا صَعب. مِنو يَقدَر يَسمَعو؟“
عَلَشان دِيمَاس خَلّاني، عَشان هو حَبَّ الدُّنيا الحاضِرَه، و مَشى لِتَسَالُونِيكِي. كِرِيسْكِيس مَشى لِغَلَاطِيَّه، و تِيطُس لِ دَلْمَاطِيَّه.
و بَعدين يَسُوع قال لِليَهود الآمَنو بيهو: ”كان إنتو ثابِتين في كَلامي، بِالحَق تَكونو تَلاميذي.
إنتَ بِتَعرِف دا إنّو كُل النّاس الفي آسيا رَجَّعو عَنّي. و مِنَّهُم فيجَلُّس و هَرْمُوجَانِس.
و لَمّا الشّاب سِمِع الكَلام دا، مَرَق حَزين، عَشان كان عِندو مال كَتير.
لَكِن بَعض مِنَّكُم ما بِآمِنو أبَداً.“ عَشان هو عِرِف مِن الأوَّل مِنو هُم البِآمِنو، و مِنو الماشي يَنكِرو.
و يَسُوع و تَلاميذو كانو مَعزومين كَمان لِلعِرس.
عَشان كِدا، أخوانو قالو ليهو: ”خَلّي المَحَل دا و أمشي لِليَهُودِيَّه عَشان تَلاميذَك يَشوفو أعمالَك البِتَعمِلا.